مدارات
مدارات
مدارات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدارات


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد منير
مؤسس
محمد منير


عدد المساهمات : 1898
تاريخ التسجيل : 23/01/2008
العمر : 59

مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 Empty
مُساهمةموضوع: مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011   مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 Empty13/3/2011, 21:25

مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 Mo2410




يتساوق يوم 8 مارس هذه السنة مع تغيرات في المشهد السياسي العربي ، تغيرات اعلنت عن بداية نغيير وجه الوطن العربي ، كمبدعات تشتغلن في مجال الكتابة والابداع عموما كيف ستستقبلن هذه السنة ذكرى 8 مارس وهل من رسالة تعملن على ارسالها للمرأة العربية في هذا اليوم العالمي الاحتفالي بالمرأة ، اعتبارا لاشتغالكم بالحقل الابداعي ماذا حضرتم ابداعيا لهذا اليوم وكيف ستحتفلن به ؟
إعداد : محمد منير


هديتي مجموعتي الشعري التي تعرف النور بعد 10 أيام من هذا الشهر

زهور العربي

ربّما تكون اجابتي بقصيدة من ديواني الذي سيصدر بعد 10 ايّام على اقصى تقدير هو في المطبعة من قبل الثّورة وتعطّل بسبب الأحداث الأخيرة في تونس .. بالنّسبة لي لم يضف لي المشهد السّياسي وتغيّراته فلقد كنت خارج السّرب حرّة اعبّر بحريّة عن هموم العرب وعن كبت الكلمة وعن مواقفي الواضحة من الحكّام العرب ولي العديد من القصائد افضح فيها عهرهم .. واعتزّ دائما بأنّني امرأة صامدة على الكلمة الهادفة ولا اسعى من خلال أشعاري الى تغييب القارئ عن واقعه بل اوقظ فيه كلّ القيم الإنسانيّة والأحاسيس النّبيلة وأضع سنّ قلمي على مواطن الدّاء في وطننا العربي .
-------------------------------------------------------------------------
لا عيد إلا عيد الثورة

راضية الشهايبي

أنا كأمرة وكتونسية وكشاعرة ليس من عيد غير عيد الثورة فاي ثورة تقام ضد الظلم والدكتاتورية سواء في بلدي او في اي بلد شعبه مضطهد فيوم ثورتهم هو يوم العيد.
------------------------------------------------------------------------
من زاويتي الصغيرة أن أكون شعاعا يضيء بعض العتمات

لميس سعديدي

ككل النساء أشعر بالفخر عندما ألمس أن وضع المرأة المبدعة يأخذ مكانته وبأنها تفرض قلمها بتميز وسط الكم الهائل من الأقلام التي تؤثت للمشهد الثقافي ...لا يختلف اثنان على ان وجود المرأة في هذا العالم رسالة في حد ذاته فعطاءها الفطري يجعلها محور الوجود أما إذا كانت مبدعة فالاتفاق يوشح بالاعتراف من لدن العالم الذكوري بأن للمرأة دور البطولة في تطور الحياة وككل النساء أيضا لا أتخلف عن بصم هذا التطور بمشاركتي في نموه ...أحاول من
زاويتي الصغيرة أن أكون شعاعا يضيء بعض العتمات...وطبعا في كل 8 مارس أحرس أن أفعل مشاركتي وأكون متواجدة في كل المحافل التي أدعى إليها ...وبقلم لا يمل من محاولاته بلوغ الابداع.
-------------------------------------------------------------------------
يوم 8 مارس يوم الاحتفال بالمواطنة والكرامة

هدى حجي

تحية و باقة ورد و تقدير للنساء اللواتي شاركن في المسيرات الاحتجاجية و الاعتصامات و رفعن شعارات ضد الطغاة و كن في قلب المواجهات تجهزن الزيت و الماء للشباب المختنقين بالقنابل المسيلة للدموع ..تحية للشهيدات و اضغرهن عمرها تبلغ ستة اشهر..تحية لامهات الشهداء الثكالى و للارامل كافلات الايتام ..تحية للواتي رفضن التعويضات عن فلذات اكبادهن و طالبن بمشاريع تنموية للوطن..تحية لمكافحات تجهزن الطعام لشباب الاحياء في المواجهات الليلية يوم 8مارس بعد ثورة الكرامة في تونس و هو يوم احتفال بقيم المواطنة و فيه يجب التأكيد على ضرورة مواصلة النضال من اجل حقوق المراة المدنية و السياسية باعتبارها نصف المجتمع و مساهمة في النضال ضد الديكتاتورية لذلك يجب التخلص من كل اشكال القهر و الاضطهاد و العنف و التهميش لان معركة جديدة ستبتدأ في وطننا العربي هي معركة البناء و التنمية في ظل الديمقراطية و الحرية و حقوق الانسان يتزامن تاريخ 8 مارس مع صدور مجموعتي الاولى ابنوس الغياب لذلك اعتبر عملي هذا اطلاقا لملايين العصافير الملونة التي كانت محتبسة باعماقي و نشيد كينونتي المقاومة للعدم

-------------------------------------------
مثال عبد الله
هذا اليوم و الذي يحمل لنا في هذه السنة رؤيا تزايد في حدّتها بصر/بصيرة زرقاء اليمامة في استشراف آتٍ حلمنا به كثيراً دون أن نجرأ على قص رؤانا على أحد، لا لشيء سوى لخنوع اعتادنا لشدّة ما حرصنا عليه. وقفت يا صديقي كما ظل الذهول لا تبرح أنفاسه صدره، و شاهدت و كما جموع المتابعين إرادة اليقين كيف تفلّ صلابة الذل الجاثم فوق صدر –شعب- بكيت حينا، ضحكت حينا، هتفت حينا، و صمتت كثيراً ... حاولت الكتابة ... خانتني كل أدواتي، فتابعت صمتي و صلاتي ..و مازال لساني رطب بالدعاء، و قلبي مكتظّ بالأمنيات ، آذار هذا العام حمل لنا بشائر الإنعتاق، و دعانا لقطف ياسمين الكرامة ..فحي على الحرية .. حيّ على الحرية على الهامش يا صديقي وددت أن أحدثك عن وجهة نظري المتواضعة في ما يسمى باليوم العالمي للمرأة؛ كل الأيام سواء، وكل يوم هو عيد لنا، بما قدمناه من نفع بدءً من محيطنا الصغير و انتهاءً لأبعد مدى ... تخصيص الأعياد تحجيم و تقزيم للفرح، و ما أحوج الأرواح للابتسام. حرفٌ ينحني لأبطال الثورة في كل الأوطان

"بيــان .."
إذا لم نستطع اللّحاق بمن طاروا
لقطف ياسمين الكرامة
عبثا ...
نمرّن أجنحتنا على الطّيران !
"أحلام القصيد"
مزنّراً بالثّورة
فاجأ الشّاعر بحرَه
أوقدَ في محرابِ الإنعتاق
...تراتيل العناق
و لزهرِ الوجعِ
طيّرَ أسراب فَراش
إبتهلَ لبياضِ غدهِ
و طفقَ يسكبُ يخضُورَ حلمِه
فوقَ جداول الظّلم الأحمر
و على الهامش ...
سكبَ محبرة !!

"حصاد الريح "
لم يبلّل الطّين، كي لا يحرمه سيّده من كعكة العيد
داهم الرفاق خلوته، فأولى كفوفهم الملطّخة تراباً ظهره
عندما استفاق على رحيل سيّده ...
كان الرّيح يذرو آخر حبّات التراب !.
-------------------------------------------------------------------------
الهام ملهبي

لم أستطع يوما أن أفكر في هذا اليوم كمناسبة ابداعية .. أي أن أجهز له ابداعيا . لأن الشعر لا مناسبة له الا نفسه ، و لا طريق له الا نفسه .
لكن مع ذلك لا يمكنني ان أجزم أن ما يمنحه فعل الابداع للمرأة هو نفس ما يمنحه للرجل. الكتابة أصلا فعل يقود نحو الحرية ، لكنها عند المرأة تمنح للحرية سمة الأنوثة . لا يمكن ان أنفي أن الشعر خلق دائما بداخلي مساحة من نور و مساحة من حرية كانت هي الملاذ لأشعر أنني أحيا حياة كاملة و سوية ، على عكس الحياة الغير مكتملة التي يمنحها لي بالتقسيط هذا المجتمع الذكوري . ربما لهذا السبب حاولت دائما –عن قصد أو غير قصد- ان أفصل بداخلي بين عالمين : بين الشعر و بين أي افكار "سياسية " أو نسوانية . حرصت دائما أن تظل تلك المساحة التي يحتلها الشعر بداخلي نظيفة و حرة . و طبعا حين اقول اني حرصت ان تظل أرض الشعر بداخلي أرضا محايدة ، هذا لا يعني اصطباغها بالرمادي ، على العكس تماما ، فقد ظلت دائما هي اكثر المساحات خضرة و تجددا .
أذكر أنني كتبت يوما هذا الكلام : " كلما توغلت أكثر و أكثر في دروب الحرية بداخلي لا أعود أنتبه لكل القيود المحيطة بي ، كأنها مجرد تفاصيل .. كانت أو لم تكن فإنني حتما سأكون" ، مثل هذه الثقة الكبيرة لا يمكن أن يمنحها
للمرأة سوى سلاح الابداع ، حين تبدع المرأة تحس انها امتلكت العالم الذي يحاول دائما لفظها للهامش. حين تبدع المرأة تحس انها كائن مكتمل العقل و مكتمل الوعي و مكتمل الرغبات و الأحلام . ان كان الشعر يفتح بداخلي
قنوات عديدة للحرية ، و يمنحني الكثير من الثقة بنفسي كامرأة ، فان 8 مارس لم يستطع يوما الا أن يذكرني بقيود كثيرة ، قيود كافحت نساء من قبلي لتكسيرها و لكنها مازالت تطبق على خطوات المرأة و تحرمها الكثير من ألوان
الحياة. هذه السنة يحل علينا 8 مارس في ظروف خاصة جدا . في هذا الزمن الجليل حيث كل الشعوب العربية استيقظت لتصرخ صرختها المدوية :" الشعب يريد" ، في هذا الزمن حيث إرادة الشعوب هي الفاعل الاول في الساحة العربية ، آن للنساء أن يسترجعن ثقتهن في أنفسهن و يرجعن الحياة لنضال كان قد انحسر منذ سنوات و ترك المجال للبهرجات الرسمية.آن أن يسترجع النضال النسائي شبابه و نضارته و يسترجع الصوت النسائي قوته. خاصة و أننا جميعا رأينا كيف أن المرأة العربية فاعل أساسي في الشارع المناضل.يوم 8 مارس كان و لا زال يوما للنضال من أجل تحرر النساء ، رغم كل واجهات البهرجة التي يحاول الخطاب الرسمي أن يصبغه بها و يحوله الى عيد للاحتفال بانجازات سطحية .في مطلع هذا القرن كانت الحركة النسائية العالمية قد أطلقت صرختها التاريخية في المسيرة العالمية للنساء التي انطلقت في كل بقاع العالم يوم 8 مارس
2000، انها صرخة : يا نساء العالم اتحدن..
ان كانت المسيرة العالمية للنساء قد اتخذت مسارا تحرريا في الكثير من بلدان العالم فإنها عندنا في المغرب التحمت بالخطاب الرسمي و ارتكنت للدفاع عن برامج الدولة . اعتقد ان الفرصة قد لاحت لنساء المغرب ليخترن طريقهن الطبيعي للدفاع عن حقهن في مساواة كاملة و حقهن في حياة سوية.

------------------------------------------------------------------------
فاطمة معتصم ( المغرب)
الثامن من مارس برأيي فرصة للانحناء إجلالا للمرأة /الأم ،للمرأة/ الأخت،للمرأة /العمة ،و للمرأة /الخالة ... لنون نسوة يبدعن في صمت ...يصُغن عوالمهنّ بيقين في غد يحمل لهن قصيدة أنيقة،ويعجنّ رغيف الصبر بعرق سنين مرهونة لنا/ لورد الغد الذي ينتظرن تفتحه بلذة ، ليتلمظنه دمعة مالحة أو ابتسامة خريف دافئة... الثامن من مارس برأيي جاء ليقول لنا ... خلفكم "نون نسوة" أرضعنكم لبان الكرامة ،رتَّبن على شفاهكم أبجدية الحياة ، وشَذّبن أيامهن
على مقاس أحلامكم... الثامن من مارس...يوم واحد لا يكفي ...لكن أهمس لأمي و من خلالها لكل نساء العالم...لك/لكن أحلامنا ...لكنّ عرائسنا التي تشهد كم كنتن رائعات و كم تبقين ... لكنّ بالقلب أيامنا الماضية، و أيامنا القادمة... و عن طريقة احتفالي هذه السنة و المغرب يسير بحطى واثقة نحو مغرب حر معترف بفضل نسائه ...أقول:
" لن أقول فيك قصيدة
فأنت البحر
أنت المد
و القافية،
أنت القصيدة"
لنا الثامن من مارس و لَكُنَّ الأيام جميعها....
----------------------------------------
شيماء شامي ( المغرب )
إذا كان 8 مارس من كل سنة يكتسي صبغة خاصة و مغزى عميقا نظرالما يرمز إليه بالنسبة للمرأة عبر أنحاء المعمور, فإن لثامن مارس 2011 وضعه ومعناه و دلالاته الخاصة.حل علينا 8 مارس هذه السنة و الشعوب العربية تعيش منذ آخر سنة 2010 وحى الآن تحت إعصارزلزال التغيير, إعصارلم يكن حسبان من غذوه من الطغاة والمستبدين من الحكام الذين جعلوا من شعوبهم مجرد أرقام فارغة وقطعان وجب تجويعهم وتجريدهم من إنسانيتهم و تسييرهم بالعصا,إعصارغير كل الأوراق و الحسابات ومفاهيم الإيديولوجيات القديمة ومنطق السياسات البائدة
التي لم تعد تصلح لشباب اليوم الذي أعلن تمرده فكسر كل القيود و خلع كل الأقنعة عن الوحوش البشرية شباب لم تِؤطره أية جهة أو هيآت داخلية أو خارجية و إنما ذاق درعا مما يتعرض له من مسح لهويته وسطو على حقوقه وخيرات وطنه ودوس لكرامته.جميل إذا أن يطل علينا 8 مارس والشعوب العربية رجالا ونساء تتنفس رياح الانعتاق و تعيش تغييرا مهما على جميع الأصعدة بعدما سكننا الإحباط و اليأس جراء النكسات و الهزائم المتتالية التي عاشتها
الشعوب العربية بدء بهزيمة 67 المشؤومة.عودة الأمل والروح للجسد العربي التي أهداها إياه شبابه الثائر الطاهر من كل رذائل ومكر الحكام الشيوخ تستحق منا وقفة إجلال و تشجيع و انخراط فعلي كل من موضع تخصصه حتى يتم
التغييرعلى أسس ديمقراطية سليمة تحفظ للشعوب العربية حقوقهم .وهويتهم وثروات وطنهم ويعود بالنفع والتقدم على الرجال والنساء. و إذ اعتبر هذا التوافق الزمني ذا نكهة خاصة , جعل من العيد عيدين: عيد الحرية و عيد المرأة و لما أن تعتز بهذا لأنها رمز و مصدرالعطاء الذي لا ينضب.لها أنتفخربشبانها و شاباتها ,فهي التي أنجبت و ربت وسهرت , لك سيدتي أما ,أختا ,زوجة و داخل البيت و خارجه أتوجه لك بتحية إكبار على ما تقومين به أينما
وضعتك الظروف متمنية لك أينما وجدت بوطننا العربي مزيدا من العطاء , مزيدا من الانخراط والانفتاح على كل الميادين وتحدي الصعاب ولنا في المرأة الفلسطينية خير مثال .
-----------------------------------------------------------------------

فاطمة بن محمود ( تونس)
لعلّ من العادات الجميلة في الحياة ان نحتفل بالتفاصيل الصغيرة كأعياد الميلاد أو بالأحداث الوطنية المهمة كعيد الاستقلال أو بالأشخاص الفاعلين في الحياة كعيد .. المرأة.. كأن المرأة هي تفصيلا جميلا في الحياة .. كأنها الوطن في أفراحه ..و ربما هي كذلك لأنها .. الحياة.أعتقد أن هذا العيد من ابتكارات رجل نبيل .. أراد لكل العالم أن يحتفي بالمرأة لأنها يراها فراشة تحلّق فتصنع بهاء الربيع أو يراها نحلة كادحة من أجل ابتسامة أسرتها ..أعتقد أن يوم 8 مارس هو اعتذار لطيف لامرأة عانت القهر و التهميش على مرّ التاريخ .. ربما هو لامرأة لازالت تعيش تحت رواسب قيم ثقافية و اجتماعية متكلّسة تمنعها أحيانا - في مجتمعات شرقية – أن ترسل قهقهاتها عاليا .. أو تسرد أحلامها السرية بصوت مرتفع أو تحاسب على دبيب حبرها يزحف على بياض الورقة.كأن عيد المرأة يختزل في باطنه كل أيام العمر .. كل أيام الحياة الجميلة التي تشرق فيها المرأة لتصنع البهجة في قلب الكون .يروقني أن نحتفل بعيد المرأة من أجل الرجل حتى يرى المرأة يوما دون قهرها النفسي و الاجتماعي و التاريخي..و من أجلها حتى تستوي واقفة دون ان تحتاج ان تطأطئ رأسها أو أفكارها أو مشاعرها.و عندما يحين ذلك سأكون سعيدة ان نجعل اليوم السابق له أو اليوم الذي يليه أو اليوم نفسه هو يوم عيد .. الرجل.. سأحبّ جيدا هذا اليوم لو جاء و أنا لازلت على قيد .. الحياة.






إعداد : محمد منير
مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 Monir-mohamed

نشر في كل من جريد المنعطف والفوانيس القصصية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد منير
مؤسس
محمد منير


عدد المساهمات : 1898
تاريخ التسجيل : 23/01/2008
العمر : 59

مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 Empty
مُساهمةموضوع: رد: مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011   مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 Empty14/3/2011, 15:41

مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011 8_mars10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مبدعات يكتبنا عن 8 مارس 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مبدعات عربيات يتحدثن عن الولادة الإبداعية والولادة البيولوجية
» مشروع برنامج الرابطة العربية للابداع موسم 2011 /2012
» الدورة الثانية لجائزة محمد ابراهيم بوعلو في القصة القصيرة جدا لسنة 2011
» الكلمة الترحيبية التي القيتها في افتتاح قافلة المحبة مساء 5 جويلية 2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدارات :: مدارات متفرقة :: مدار المقالات-
انتقل الى: