أنت يا زوجي يا صاحب الحق في الشرعية ...
أنت يا طليقي في الحياة المدنية ...
أخبرهم أن نفسي منك غير راضية
أخبرهم أنك المغتصب في فراش الزوجية
أخبرهم أني من علمك الدروس الخصوصية
قد أصبحت عندي تلميذا
بقسم الجنس و الحياة الحميمية ...
أخبرهم نساءك التي تشتهي أمام عيني صبحا و عشيا ...
يا طليقي
أخبر أهل مدينتنا
أيها المتألقه الشاعره والأديبه أشواق شايشي,يتدفق الق الشعر لديك بتلك الصوره التي رصدت تجني المجتمع على المرأه في وضعها الأجتماعي عندما تعصف بها مخلفات الهجر والرفض الذكوريه أذ توارثتها مجتمعاتنا بغرور أجوف دون النظر الى الموروث وقيم التسامح الأجتماعي والديني...
أحييك على تلك الصراحه في رصد ظاهره تتحكم في بيئتنا.
فهــــد عنتـــر الدوخـــي