صمت المدن

[size=18]المبدعة الغالية البتول المحجوب .. سرد جميل و رصد رائع للحركة ( هزة الأمكنة بشخوصها )
المعتقة بعبق طحالب ( شاطئ فم الواد ) ..و ضجيج أحياء ( كالومينا ) .. و كؤوس الشاي
المقطر وقت الإستقبال ب ( فندق البارادور و فندق المسيرة ) .. و فحيح رياح العشي و هي تلامس جنبات سينما( الغراد ).. شكرا على نصك ( بساط الريح) الذي أعادني إلى تلك اللحظات الجميلة .. تحياتي[/size]

[b]

نغم حساني وليل صحراوي ورمال جو رومانسي جميل يكاد يظهر للقارئ بأسلوبك السردي الرائع

فعلا أغريتني بالسفر إلى هناك والإستمتاع بالنغم الحساني في أرضه وموطنه وشرب كؤوس الشاي التي لا تضاهى مهما حاولنا
حكاية جميلة لولا الألم الدي دكرنا بنهاية درامية لشباب يسبحون وراء حلم لا يتحقق
لننتشلهم جثتا من فوق الرمال

أسجل إعجابي بحرفك الأنيق سيدتي البتول


مودتي الشاسعة

المبدعة لميس
مساء جميل بكلماتك المسافرة من هناك
الى هنا حيث فضاء الصحراء وكؤوس الشاي
فهلا بك في الصحراء
واهلا بكلماتك الرقيقة
محبتي تقديري لك

المبدعة الغالية الفاضلة / البتول المحجوب .
نصك ( صمت المدن ) نقش وحفريات في ضواحي الحرف ، نقش في مملتكات ( كأس الشاي ) الذي ألهمك كل هذا العطاء ، نص رائع ، تتموج فيه الرؤى ، تنساب كما الماء الزلال ، تتوسطه دفقات صوت واعد ، ذكرني ( صمت المدن ) بقراءاتي لجبران ، يشق طريقه نحو أفق إبداعي واعد ،
تقديري ومحبتي .
أخوك / أحمد ختّاوي / الجزائر

المبدع احمد خناوي
تحياتي وتقديري لك
شرف لي ان يقرأ مبدع بقدرك هذا
النص المتواضع
شكرا جميلا لوقوفك بحيز النص
تقديري واحترامي لك

تصمت المدن فتسمو ا راقية بروائع سماتها الفريدة في العصور لتبقى الحكاية من يدري قد تصمت المدن
الصحراوية قرب الشاطئ لتناجي البحر