رسامة تستحق التشجيع ..

حقيقة إنها لوحات جميلة والفنانة رشيدة مومن لا تستحق فقط التشجيع بل والدعم أيضا

حبدا لو كانت جهات معنية تدعم هكدا مواهب فنية حقيقية تقدم فنا جميلا بدل تدعيم مهراجات

التحنقيز وعرض الأجسام .أتمنى للفنانة الشابة رشيدة مستقبلا فنيا مثمرا زاهرا جميلا كجمال فنها

وأن تبرز للوجود لتبرز معها المرأة المنطوية بداخل لوحاتها وتسفر عما تحمله.

لوحات الرسامة رشيدة مومن أطلت التأمل فيها. لوحات رائعة حقا. هذا هو الغموض المخبر. إنها تطلق الخيال. ما أجملك أيتها الفتاة الواقفة حيال الناافذة. ماذا تترقب تلك الفتاة؟

أهيب بالذين يحبون الفن أن يدعموا الفنانة رشيدة مومن معنويا وماديا وأن يسهلوا عرض موحاتها النابضة بالحيوية في مختلف مناطق شمال أفريقيا وجنوب غربي أسيا.

د. تيسير الناشف، نيوجيرزي

اخي الرائع الذي لم تلده امي
لكنه اخي بكل ماتحمل الكلمات من اسمى
معاني الاخوة
شكرا جميلا على تقديم لوحات هذه الشابة الفنانة رشيدة
لوحات تستحق كل التشجيع
نتمنى للفنانة رشسدة كل التوفيق والنجاح
لك كل البهاء
محبة بقدر شساعة الصحراء لك

الاخ العزيز محمد منير سلام الله عليك

هذا العمل الذي قمت به في حد ذاته تشجيع
وانت موصوف بهذه الخصال ويرجع لك
الفضل في مجهودك واهتمامك بكل ماهو جميل
اما إن كنت لاأفهم في هذا الفن لكن هذه اللوحات
تعبر بشيء ما في داخل هذه الرسامة الفنانة
وشكرا لك

اي همس لريشة المبدعة رقيق
واي لحن في موسيقا لوحاتها شفيق
اكاد الامس تخوم الروح
واسرار البوح
في لوحات ناطقة فائقة الجمال

الأستاذ محمد منير ، نقدر فيك هذا الإكتشاف ، وهذه الوقفة .
أسجل إعجابي الكبير بهذه الفنانة التشكيلية الشابة رشيدة مومن.
أختي رشيدة ،
تحية طيبة وبعد ..
أسجل إعجابي بلوحاتك الثلاث ، سافرت مع اللون ، مع السريالية ، مع التجريدية ، إنها فعلا لوحات معبرة ، تبحر بنا إلى عوالمك ، كيف كان إعجابي :
عند المشاهدة إمتلكتني الدهشة للفضول ، وللبحث في سراديب الألوان ، فكانت الدهشة فيضا لرؤية متلق ، أخذه سحر اللون ، وترويض الريشة ، فكل لوحة لها فضاء خاص ، كل لوحة تمتلك تعبيرا ( إيحائيا ) متميزا ، السوداوية ، في خانتها ، واإطلالة على ( الفرح ) أو عكسه ، كان مجسدا ..مما ينبيء بصوت واعد في سماء الفن التشكيلي التجريدي ..
اللوحة الأخيرة ( اللون الأزرق ) كان البصمات ، وكان التوقيع ، وكان الإيحاء المحكم ، إيجاء ينم على أن الفنانة التشكيلية رشيدة مومن تمتلك موهبة فذة ، وملَكتها تتحرك وفوق ما ترتضيه رشيدة في نسق محكم مع االألوان ، فالسرمادية كان لها وقعها ، مثلما كان للرمادي ، والألوان الأخرى مفعولها ، عند الرسامة رشيدة مومن ... تظهر العوالم التي تراها هي ، إنما نحن كمتلقين ، عندما يأسرنا العمل ، فتلك قمة ( الشهادة) والإعجاب ..
أتمنى لك دربا عامرا بالعطاء ..وموفقة ..
كل التقدير لك .. وللإستاذ محمد منير ألذي ( أطعمنا) بهذه ( السرمديات ) الرائعة .
تقديري وإعجابي كمتلق .
ومزيدا من المعارض .تستحقين فعلا التشجيع
تحيتي ومودتي مجددا .
أحمد ختاوي / الجزائر

الأستاذ محمد منير ، نقدر فيك هذا الإكتشاف ، وهذه الوقفة .
أسجل إعجابي الكبير بهذه الفنانة التشكيلية الشابة رشيدة مومن.
أختي رشيدة ،
تحية طيبة وبعد ..
أسجل إعجابي بلوحاتك الثلاث ، سافرت مع اللون ، مع السريالية ، مع التجريدية ، إنها فعلا لوحات معبرة ، تبحر بنا إلى عوالمك ، كيف كان إعجابي :
عند المشاهدة إمتلكتني الدهشة للفضول ، وللبحث في سراديب الألوان ، فكانت الدهشة فيضا لرؤية متلق ، أخذه سحر اللون ، وترويض الريشة ، فكل لوحة لها فضاء خاص ، كل لوحة تمتلك تعبيرا ( إيحائيا ) متميزا ، السوداوية ، في خانتها ، واإطلالة على ( الفرح ) أو عكسه ، كان مجسدا ..مما ينبيء بصوت واعد في سماء الفن التشكيلي التجريدي ..
اللوحة الأخيرة ( اللون الأزرق ) كان البصمات ، وكان التوقيع ، وكان الإيحاء المحكم ، إيجاء ينم على أن الفنانة التشكيلية رشيدة مومن تمتلك موهبة فذة ، وملَكتها تتحرك وفوق ما ترتضيه رشيدة في نسق محكم مع االألوان ، فالسرمادية كان لها وقعها ، مثلما كان للرمادي ، والألوان الأخرى مفعولها ، عند الرسامة رشيدة مومن ... تظهر العوالم التي تراها هي ، إنما نحن كمتلقين ، عندما يأسرنا العمل ، فتلك قمة ( الشهادة) والإعجاب ..
أتمنى لك دربا عامرا بالعطاء ..وموفقة ..
كل التقدير لك .. وللإستاذ محمد منير ألذي ( أطعمنا) بهذه ( السرمديات ) الرائعة .
تقديري وإعجابي كمتلق .
ومزيدا من المعارض .تستحقين فعلا التشجيع
تحيتي ومودتي مجددا .
أحمد ختاوي / الجزائر