قصيدة على روعة ايقاعها خاطئة مضامينها فلا يعقل ان نؤاخذ العربي الذي كان يشهر سيفه لاجل دابة ان مسها سوءا فكيف لا يقاتل و قد يطعن في نخوته سيما ان كانت المرأة في شعها رمزا للعرض و الانفة و الكبرياء...
خاض العربي معارك لتصفية الاحقاد فامتلات نورا من التسامح الجلي فيضا من الايمان ....
علينا ان نغير من موقع الاشارة التي تومئ بها القصيدة الى العربي كمخاطب و يستعاض عنه بالعربي القطري الذي قدس مجون نهاية التاريخ انه الانسان الاخير...