نص يمتلك ناصية السهل الممتنع اعلاما و اخبارا و توثيقا لحقائق تمركزت صيرورة الحياة العامة وذلك بين تجاذبات ايديولوجية و قناعات فلسفية اوجبت على طول العهد محاكمة معتقداتها السالفة ايام الصراع الايديولوجي المنبثق عن ثقافة الاحتواء و التمرد ..مما يؤكد ان الفاعلية على مستوى تكريس وعي المواطنة انما هي فاعلية و ان تكولست انشطتها فهي لا ريب معلومة ممارستها البنائية لاي مفهوم مؤدلج فالنص تذكيه جذوة الحنين بين قوى المعرفة و نفوذ السلطة ..فما اروعه من حفر في سطح المخزون المعاش ندبا تتارشف العمق..