شكرا محمد ألف شكر ، صدقا كنت نسيت هذا الحوار فعلا و لم يعد ببالي مثل كل الكتابات حول كتاباتي
و حتى الأطروحات التي كتبت حول رواياتي الثلاث و الدراسات ، صدقني أنا مثل السلحقاة لا تتعجب
أكتب و أدفن في الرمل وهي تفقس أو لا ، لا يخصني ذلك ، لذلك وجدت هذا الحوار الرائع من طرف
الغالية ريم قمري ، أحسن هدية لي هذا المساء ، خصوصا و أنا أقرأ على صوت مجموعة الأرصاد في
رائعتها " افريقيا" التي كنت أبحث عنها ليلتها و كانت الثانية أمامي ههههههههههههههه ... سأسمعك اياها