رصدك لرحلتك كان رائعا
لقد انتهى الملتقى، وبقي ذلك الشعور الخفي ، الذي يعاد اكتشافه ، كلما امتلكنا عينا لاقطة ، وقلبا محبا يعشق الجمال في الفضاء ومؤثتيه...
نتمنى أن تتكرر الزيارات وتتوغلين في الجنوب ، ولك عندي في مراكش بيتا و رحلة لأعلى قمة في العالم العربي ، لعلك ترين المغرب من فوق ، وتمنحينه من صورك المحبة وتطرزين قصائد العشق من أوريكا إلى بير لحفي.
ألف تقدير ومحبة لكل كلمة سطرتها أناملك تخليدا لهذه الرحلة .