عدد المساهمات : 1898 تاريخ التسجيل : 23/01/2008 العمر : 59
موضوع: تركيبات خزفية 18/2/2008, 18:50
يسرني أن اقدم لكم هنا مجموعة من تركيباتي الخزفية و التي في الحقيقة اجد فيها متعة لا استطيع أن اصفها لكم هنا .. فهذه التركيبات اليدوية و التي اشتغل عليها كلما احسست بالتعب يحاول أن يأخذ مني . اتمنى أن تروقكم و تعجبكم
عدل سابقا من قبل محمد منير في 24/2/2010, 02:03 عدل 1 مرات
احلام العرباوي مشرفة
عدد المساهمات : 194 تاريخ التسجيل : 05/02/2008 العمر : 45
موضوع: رد: تركيبات خزفية 29/2/2008, 23:59
استمتعت باكتشاف تحفك الجميلة أستاذ محمد
بصدق أنت فنان موهوب ومتميز
تحياتي
محمد منير مؤسس
عدد المساهمات : 1898 تاريخ التسجيل : 23/01/2008 العمر : 59
موضوع: رد: تركيبات خزفية 3/3/2008, 22:12
اشكرك اختي البهية
مرور كريم من اخت كريمة
مودتي الشاسعة
..
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
موضوع: رد 4/3/2008, 20:32
يا متعدد المواهب الله عليك الله
فعلا هي تحف تخطف الحسّ قبل العين و السر كل السر في اللون و البساطة و الأصالة
أعدتني إلى الرحى و الجلد و القربة و أشياء باذخة في البال ...
كم أتمنى أن أدخل مغارة علي بابا هذه و أكتشف كنوزها
محمد منير مؤسس
عدد المساهمات : 1898 تاريخ التسجيل : 23/01/2008 العمر : 59
موضوع: رد: تركيبات خزفية 13/3/2008, 01:53
مرحبا بك في هذه المغارة انها مغارة هي لأجدادي
لعبة الطين تتوهج بين ايديهم
فكل ما اتمناه هو ان اشرب من معين مغارتهم لعلي لا اعطش
شكرا لك للمرور
محبتي
سليمي السرايري مشرفة
عدد المساهمات : 247 تاريخ التسجيل : 08/07/2008
موضوع: الرد 10/12/2008, 17:02
خزفيّات رائعة..أختذنا الى ذلك الزّمن البعيد.. أكاد ألمح أطياف أسلافنا الغابرين مخلّفة وراءها رائحة الأصالة والجمال..... فأشعر بالإنتماء الى تلك الجذور بفخر و إعتزاز.
شكرا صديقي مــحمـــــد مـنـيــــــر فهذه الإختيارات فرصة أتحتها لنا حتّى نتوقّف ونتأمّل طويلا... طويلا. محبّتـــــــــــــــــي.
سليمي السرايري مشرفة
عدد المساهمات : 247 تاريخ التسجيل : 08/07/2008
موضوع: الرد 10/12/2008, 17:02
خزفيّات رائعة..أختذنا الى ذلك الزّمن البعيد.. أكاد ألمح أطياف أسلافنا الغابرين مخلّفة وراءها رائحة الأصالة والجمال..... فأشعر بالإنتماء الى تلك الجذور بفخر و إعتزاز.
شكرا صديقي مــحمـــــد مـنـيــــــر فهذه الإختيارات فرصة أتحتها لنا حتّى نتوقّف ونتأمّل طويلا... طويلا. محبّتـــــــــــــــــي.