خواطر فلسفية تتاجج اشكالاتها من خلال الصراع بين حجية العقل كاداة فاعلة في بناء الحقيقة
انها العقلانية
كمذهب يرسخ توابث مادية مدعومة بغنى القرائن الملموسة علميا حسب ما يتم
زعمه
رغم ان كل النظريات قابلة للالغاء و التصحيح اي بمصطلح اكثر تقنية قابلة
باقرار خطئها والتي قد تناقض حسب طرح النص ما اورده كتاب الله من
موجبات و تكاليف شرعية مجردة واقعية تابثة من حيث الحس الرمزي و الحدس الفطري مما معه يجب الحرص على ضرورة الايمان
بكافة
الغيبيات
المتبثة عقائديا و التي تجوهر هوية الانسان انها شرائع
الهية تحاول الفلسفة الوجودية دحضها بكافة الادوات المعرفية
وضعية و تفكيكا ومن
ثمة نشهد استمرارية الصراع بين النقل و العقل و النص الذي بين ايدينا يتفرد بتحديث الرؤية
الفلسفية هذا بناء
على تسلسل شواهد /واعلام/ قد استعرضت في متن النص كديكارت بمنهجه
الشكي و الحلاج الذي كان ضحية سوء التاويل فيما قد خاطب به جموع المحتشدين
....الا انه قد اسطر قولة و التي مفادها : ان قليلا من الفلسفة يؤدي الى
الالحاد .
فتعاقب الليل و النهار انما هو سنة الله قصد تهيئة
مناخات الوظيفة التي من خلالها يكتب للانسان الامتداد ... انه قانون التوازن
الطبيعي .. و العبرة فيمن اتقى ...
فالنص على طوله قيم في طروحاته الفلسفية ...يدعونا للاستفسار عن : ما دلالة
هذه الجملة /التي قد تطرح بوابة من التاويلات العكسية فعلا اريد مدنا بما
تريد الافصاح عنه رغم واضح المعنى بظاهر لفظه /الجملة/المقطع:
عجز
كتاب اسمه الله ...,,,,,,???????J??????????????????????????
وشكرا