صديقي محمد منير
قرأت ارتباطا حيا ودافقا بنبض المكان
وإعادة تشكيل للمكان على مستوى التخيل
دون السقوط في شرك اللغة الفارغة
نحس بآسفي وأزقتها وغوانيها وصناعها
ومراسيها وبواخرها
نحس ألم الشاعر وهو يتأمل مشهد البحر
وما يتداعى معه من معاني التاريخ والرموز
جميل صديقي
فقط لي ملاحظة : لكأن العنوان بخس النص قيمته
أرى ان العنوان أكثر تقليدية وأقرب للنصوص القديمة
لو فقط تشتغل على عنوان لا يكون كاشفا لخبايا النص تماما وفي
نفس الوقت لا يكون سرياليا
محبتي أيها الطائر الحليم
عبد الحميد