نص يترفد حقائق حساسة في حفريات الشاعر النفسية ... انها القصيدة التي تبلور الحكم السابق لاوانه ...و يستمر ابداع التقرير للرؤية التي تتسربل الحياة وفق قن المقايسة و المقارنة و طرح ما معه يحقق افتراضات الشاعر من سبل التحدي و الاقرار تقريرا للنهاية اما م قوة قاهرة تمثل العجز و لعبة تاخير الموت بتوقيف العقارب انما هو سر بلاغي يضفي على جمالية الصورة روعة الايمان بما هو آت ... و تستمر لغة التحدي ايمانا منه ان الاعطاب انما هي الوجه الاخر لصراع الاضداد في ازمنة تزكم نتانة ....فعلا هي صرخة العطب المقارن تغطي فضاء التنديد ...
سي محمد اللغافي لم نالف منك مثل هذا الاختصار على رغم تكاثف رموزه ...فما احوجنا لنصوص لغافية رقراقة براقة طولا .../