فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: لكل بلد زيّ 21/11/2008, 21:10 | |
| | |
|
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: وهذه الفرقة من عكا 21/11/2008, 21:57 | |
| [size=24]لو شربوا البحر وهدوا السور / لو سرقوا الهوا أو خنقوا النور/ ما ببيعا لعكّا بالدنيا كلّها / ما ببدل حارتي ولو بقصور إنّه مقطع من أغنية تواصل فرقة " ولعت" من عكّا ترديدها في كل المهرجانات التي تشارك فيها منذ 2002[/size] | |
|
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد 23/11/2008, 15:07 | |
| العرس في مدينة الخليل الفلسطينية [size=16][size=16]العرس هو أحلى مناسبة في الوسط الشعبي الفلسطيني وأكثرها بهجة سواء كان ذلك عل مستوى القرى أو المدينة. ففيه يعم الفرح على كل فرد من أفراد الأسرة، مهما كبرت العائلة واتسعت والحي أو القرية بالإضافة إلى العروسين، فالأم والأب يسعدان بنضج أبنائهما. ويبتهج الأطفال بمراقبة مراسيم وطقوس الاحتفال بهما. وفي هذه المناسبة يتاح لكل شخص في القرية أن يطلق العنان لعواطفه فيغني ويرقص ويتحرر من رتابة الحياة اليومية القاسية، فالعرس في محافظة الخليل هو حقاً "الفرح الشعبي العام" وزفاف حقيقي للعروسين.
وللزواج تقاليده الخاصة به في المجتمع الخليلي والذي يتميز بطابعه المحافظ. ولا تختلف عادات الزواج وتقاليده كثيراً بين القرى والمدينة ولا حتى مع سائر مدن وقرى فلسطين.
وهنا كان من اللازم أن تجرى احتفالات النساء بشكل منفصل عن الرجال وتسير الأغنية الشعبية جنباً إلى جنب مع مراسيم العرس بشكل عام على النحو التالي:
آ- الخطبة: وتشمل الاختيار للعروس والُطلبة الغير رسمية والُطلبة الرسمية وقد يشملها "عقد العقد" كما في القرية أو "كتب الكتاب" في المدينة وقد تجرى جميعها ضمن حفلة واحدة تسمى"الصَمدة".
وفي حفلة الخطوبة تغني النساء أغنيات عديدة تشير إلى فرحة أهل العريس بالعروس، ويلاحظ أن أغلب المُغنيات من أهل العريس، وتركز هذه الأغاني على صفات العروسين كجمال العروس ووسامة العريس وحسبهما ونسبهما ومكانتهما الاقتصادية في القرية أو المدينة بالدرجة الأولى وبالتالي الاجتماعية.
* تقول نساء سعير:
ما أخذناكِ (اسم العروس) ولا انقطعت فينــا
أخذناكِ بصيــت أبوكِ فـي البلـد زينّــا
ما أخذناكِ (اسم العروس) ولا قِلت بنـــاتِ
أخذناك بصيت أعمامـك في البلد باشـــاتِ..
* وكذلك تغني نساء حلحول:
لميـــن مصموده يا فلانــه لمــين مصموده يا غزالـــــــة
أبو البَرودة (1) يــــــا فلانه أبــو الــَبرودة يا خَيــّــــه
عريسنا يــا أبو بَدله وجرافــه عروســتك من الحـارة اللفـــافـه
عريسنا يــا أبو بَدله بنيـــه عروســتك من الحـارة القبليــــه
عريسنا يــا أبو بدله كويتيــه عروسـتك من الحـارة الغربــــيـه.
* و في ترقوميا:
هـــالمصمودة بنــــت شيخ العــرب هــالمصمودة بنــــــت شيخ العــرب
مـــــدت الصُفرة والمعالق ذهـــــب مـــدت الصُفرة والمعالق ذهــــــــب
يـــــا صيت أهلها من مصر لحلــــب يــــا صيت أهلها من مصر لحلــــــب
هــــالمصمودة بنــــــت شيخ العُربان هــــالمصمودة بنــــت شيخ العُربــان
مـــــدت الصُفرة والمعالق ذهــــب مـــــدت الصُفـرة والمعالـق ذهــب
يـــــا صيت أهلها من مصر لعُمــــان يــــا صيت أهلهـا من مصـر لعـُمـــان.
ب- الكســـوة: وهي ما يشتريه العريس للعروس من ملابس، كما يشتري لكل من ذوي أرحامه كخالاته وعماته وأخواته "هدم" أي ثوب لكل منهن وتحمل إلى بيت العروس في فترة الخطبة والزفاف وقد تكون يوم الحناء في القرية أو الشمع في المدينة. وعندما تقترب النسوة من بيت العروس في موكب يهزج فيه النساء وتزغرد إحداهن:
آي هـــــا وافتحوا بــاب الـــــدار
آي هـــــا وخلـــوا المهنــي يهنــي
آي هـــــا وأنا اليـــوم فرحانــــه
آي هـــــا والحمد للـــه يا ربــــي..
ج- الاحتفالات التي تسبق العرس: وقد يصاحب هذه الاحتفالات غناء متفرق كالغناء عند الكسوة والعقد، ومن الممكن أن تجري احتفالات تغني وترقص فيها النساء عند كل زيارة يقوم بها أحد الجانبين للآخر.
إلا أن الاحتفالات الرئيسية بالعرس هي احتفالات الليالي السبع التي تسبق الزفاف. وجرت العادة أن يتم الزفاف وتبدأ هذه السهرات مساء الخميس أو الجمعة التي تسبقها.
وتجري الاحتفالات لكلا الجنسين في مكانين منفصلين، ففي حين يحتفل الرجال في ساحة سماوي أو مضافة أو ديوان، تحتفل النساء في بيت العريس أغلب هذه الليالي باستثناء ليلة الحناء في القرية وليلة الشمع في المدينة في بيت أهل العروس.
وفي أغلب الأحيان لا يشارك الرجال في المدينة وبخاصة كبار السن في الغناء أو الرقص أو الدبكة بل يكتفون بالجلوس والحديث أو مشاهدة بعض الشباب الذين يمكنهم أن يغنوا وينشدوا إن أرادوا ذلك. وقد كانت سهرات الرجال لدى العديد من العائلات وبخاصة المتدينة والتي تتبع طرق صوفية، هذا ينطبق على أغلب عائلات مدينة الخليل، يحتفلون بغناء الموشحات الدينية والأغاني ذات الطابع الديني.
ويرأس هذا الاحتفال الصوفي رئيس الصوفية في العائلة، وقد يُحيون كذلك حلقات الذكر الصوفي كجزء من الاحتفال بالعرس عامة وبخاصة العريس.
أمــــا في القرية فيلتف الرجال في ساحات البيادر، فيغنون ويدبكون وقد يقوم شاعر شعبي بالغناء للحاضرين و "يشعر" لهم ويحيي حفلتهم في "تعليلتهم" بالعديد من القصائد ذات الدلالات والمعاني العميقة وبمصاحبة الربابة.
وتبدأ سهرة الرجال بنشاطات الشباب المتمثلة بالدبكة، حتى إذا ما هدأ الجو جاء دور الشيوخ وكبار السن الذين يرقصون ويدبكون ويغنون الأغاني الشعبية التي يرددون نغماتها على صوت تصفيق الأيدي. وأشهر هذه الدبكات والرقصات "الدِحيّــــــة" التي تبرز فيها على قدرتهم على الصمود في هذا الجو الساخن وفي التراص الشديد على الأكتاف. ومن هذه الأُغنيات "السحجة" التي يغني الرجال فيها بصفين متقابلين يُغني صف ويرد عليه الصف الآخر. ومثال على ذلك:
مسيك بالخير مسي لي عَ أبو صالح رجال طيب وفي ميزان العقل راجح
ويرد عليه الصف المقابل:
ميسك بالخير مسي لي عَ أبو محمود رجال طيب وفي بيت الكرم معمور..
ويغني الرجال كذلك أغاني عديدة أشهرها دلعونا وظريف الطول واللتان يمكن أن تغنيهما النساء كذلك، ومنها ما يغنيه الرجال للعريس وهم في طريقهم إلى بيت العروس (الزفة).
وتسهر النساء ويرقصن داخل البيوت ويغنين أغاني متوارثة بمصاحبة التصفيق والطبلة.
وكان بعضهم وبخاصة الميسورين في المدينة يستضيفون في بعض الأحيان مطربة شعبية محترفة لتحيي السهرات، ويلاحظ في هذه الأغاني الإشادة بأهل العريس للزفاف وذكر مناقب العروسين و أهلهما فتغني النساء في المدينة:
يــــا مـــال الشـام ويلا يــــا مــالي طـال المطـال يا حلوه تعــالي
طـــال المطـــال طـــال وطـــول يوم يا لطـــيف ما كان على بـالي
يـــا مـــال الشـــام علــى هواكي أحلى زمـــان قضـيتوه معــاكي
لميـــن هالدار الكبيرة والفرح فيهـا كثـير
هذي دارك يا أبو إحسان يا ريت عمرو طويل
لميـن هالصحن والعـــسل مــنه بسـيل
هذي دارك يا أبو إحسان ويا ريت عمرو طويل.
وتظل النساء تغني حتى تذكر أغلب أقارب العريس:
يا رب يصير الفرح ونعلق البنور ونفرح القلب اللي صار له زمان مكسور
يا رب يصير الفرح ونبيض الليوان ونفرح القلب اللي صار له زمان حزنان.. [/size][/size] | |
|
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: لكل بلد زيّ 23/11/2008, 15:15 | |
| وتغني نساء ترقوميا:
يا لمونا يا حامل على أمه بيجو على بيوتنا اللي بحـــــبونا
يا تفاحنا يا حامل على أمه بيجو على فراحنا اللي بحبـــونا.
وقد كانت النساء في مدينة الخليل تتباهى بعذوبة صوتهن فتسعى كل منهن أن تغني منفردة وترد عليها صويحباتها وقراباتها فنجد أن كثيراً من النزاعات التقليدية تبرز في العديد من الأغنيات كنزاع الحماة والكنة:
امو يا امو يخليلوا امو سبع كناين تعبر على امو
جابتلي بصل وما باكل بصل على شهر العسل لحقتني امو
جابتلي فقوس وما باكل فقوس (حيه بسبع روس تقرصلي امو)
جابتلي فقوس وما باكل فقوس على العروس لحقتني امو.
وتغني نساء ترقوميا أيضاً:
خالد عريس وكل الناس تغنيلو
خالد عريس وكل الناس تغنيلو
قومي يا امو من قلبك زغريديلوا
قومي يا امو من قلبك زغريديلوا
أبو خالد لا تؤخذ على بالــــــــك
العز عزك والنشامى قدامــــــــك
خيّ يا رائق لا تؤخذ على بالك
العز عزك والصبايا قدامـــــــــــك
وأبو خالد يا كوم الذهب الأصفر
ويا اللي بين الخلق والناس بيتمختر.
ونلاحظ هنا سعي المغنيات إلى إرضاء أقارب العريس ممن لم يتزوجوا إلى أن دورهم قريب فلا داع لأن يزعلوا.
كذلك يقلن:
دقـــه يا صبايــا دقـــه مرينا عن الميه الزرقه
عــازمنا يـــا اخي فــلان ومشينا دقـــه دقـــه
وين بدكوا يا ضيوف العيله عند أبو فلان تعليلــــه
وين بدكوا يا ضيوف المغفر عند أبو فلان العسكر.
وتغني نساء نوبا:
على نوبا مرق عني وراحي كلهم شباب حمالين سلاحي
وسط الخليل مرق العريس كلهم شباب شرطه مع بوليسي.
ومن الأغنيات التي تغنى عندما ترقص أم العريس وأخواته في الساحة أو " الحويطه":
رن السيف عالدرج وزغرت أنا فلان قال يا يما اتجوزت أنا
رن السيف عالدرج وأنا هايب فلان قال يا يما أنا خاطب
رن السيف عالدرج وسال الدم فلان قال يا يما وبيزول الهم
خوات العريس بلعبن بالسيف يا دار أبوهن مقعد للضيف
خوات العريس يلعبن عالخنجر يا دار أبوهن مقعد للعسكر
خوات العريس يلعبن عالخاتم يا دار أبوهن مقعد للحاكم
دقه وارقصن يا (ترقوميات, سعيريات، يطاويات،….الخ) يا خي فلان عالسرايا فات.
وتغني نساء سعير:
لا تبيع رجالك ياخي لا تبيع رجالك ترى الأعادي وسيه قدامك
خيـلنا مع خيـلك يـا شـب فلان خـيلنا مــع خيلـــك
يـا مطلع القهوة بطرف ردنيـــك يا شب فلان خيلنا مع خيلك
فـلان واخوته ركبـين الــخـيل زغرديلهم يا أم فلان يا اصيــــــله..
وتشجع النساء الرجال في الدبكة في السهرة بقولهن:
وشين (2) عال ذروه (3) يا بنات سحجيوه حلـــــوه للشــــــباب
وشين عازبود (4) يا بنات سحجيوه وطخ بارود للشباب
وشين عال حصة (5) يا بنات سحجيوه ونصــــه للشــــــباب..
وتشتهر الكثير من الأغاني في هذه السهرات منها:
دلعونا: وهي أشهر أغنية يتداولها الشعب الفلسطيني عموماً ومنه المجتمع الخليلي سواء في القرية أو المدينة. وتحتضن هذه الأغنية آمال المغنين وتفكيرهم وحبهم لوطنهم وتعرض مشاكلهم السياسية والاجتماعية. ويصاحب هذه الأغنية في سهرات الرجال الناي أو المجوز أو الربابة, وعند النساء الطبلة.
كذلك يمكن أن تُغنى جماعياً أو فرادى بحيث يؤديها ذو الموهبة الموسيقية والحس المرهف والقدرة على الارتجال لحناً ونصاً ويمتلك ذاكرة قوية، للحبيب والوطن ومنها:
على دلعونا على دلعونا نسم يا هوا الغربـــي الحـــنونا
على دلعونا على دلعونا فلسطين بلادي و أمي الحنونا
على دلعونا على دلعونا راحوا الحبايب مـــا ودعونـــا..
في الخليل:
على دلعونا يا حابيبنا بطلنا ناخــــذ مـــن قرايــــبنا
على دلعونا يا مد لعينه صاروا يطلبوا في البنت ميه
والله ما اخونك يا (اسم العائلة) لو حزازوني حزوز الليمونا
بيدي تفاحة وبيدو تفاحة وغمزتي بعينه وايش خلاقه
واكشف عن الوجه وشوف الملاحه وأنا شريفة واصلي مفهوما..
وتمتد هذه الأغنية (دلعونا) لتتحدث عن كل ما يرد في مجتمعها فمثلاً نجد في المقطع الأول الحنين إلى الوطن, وفي الذي يليه الشوق للمحبوب وفي البيت الخامس نجد أنه يذكر إن كان العروسان قريبين أم لا, ثم يتحدث في الذي يليه عن محاسن العروس ويذكر فيها اسم عائلتها إن كانت من المدينة واسم قريتها إن كانت من قرية والبيت قبل الأخير كذلك يتحدث عن كونها من المدينة لا من القرية وهنا يبرز الصراع القديم بين القرية والمدينة. وفي آخر بيت يؤكد على صفات العروس من حيث الجمال والحسب والنسب الشريف. كما تشتهر السحجه والمقابلة في سهرات الرجال كذلك في سهرات النساء فترحب كل منهن بالأخرى بشكل متقابل:
الله يــــمسيكوا والدنيا مسا والله يمسيكوا
ترد الجهة المقابلة:
الله يــمسيكوا والدنيا مسا والله يمسيكوا
نويت ع الفرح الله يمسيكوا
نويت ع الفرح الله يمسيكوا
الله يهنــــيكوا نويت ع الفرح الله يهنيكوا
الله يهـــــنيكوا نويت ع الفرح الله يهنيكوا
الله يصبحكوا نويت ع الفرح الله يفرحكوا..
ومن الأغاني المشهورة في القرية والمدينة في خليل الرحمن وحتى على مستوى فلسطين أغنية "يا ظريف الطول" ويغنيها كلا الجنسين في سهراتهم:
يا ظريف الطول يا حلو إنت يا عقد اللولو على صدر البنت
يا ظريف الطول وقف تا قولك رايح على الغربة وبلدك احسنلك
يا ظريف الطول وين رايح تروح جرحت قلبي وعمقت الجروح
يا ظريف الطول يا حلو يا مربوع يا نازله للبير واحسب للطلوع.
كذلك هناك أغنية على الرابعية التي تتحدث عن الصراع القوي الذي كان بين قيس ويمن والذي استنفذ الكثير من الأموال والأفراد واستمر إلى فترة طويلة. وأغلب التفسيرات للرابعية هي الاتجاه نحو قرى دورا والقرى المحاذية لها.
عالرابعية عالرابعية والرايا بيضاء للخليليه (اسم العائلة أو القرية)
عالرابعية عالرابعبة واحصلوا يا العدا ما هي (6) رديه
واسندوا البارود عَ العامود واطلع يا أبو فلان بعزوه قوية
واسندوا السلاح عَ المراح واطلع يا أبو فلان بعزوه جراح. | |
|
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: لكل بلد زيّ 23/11/2008, 15:22 | |
| | |
|
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد 23/11/2008, 16:12 | |
| | |
|
بنعيسى الحاجي المدير العام
عدد المساهمات : 1140 تاريخ التسجيل : 14/07/2008
| موضوع: رد 23/11/2008, 23:24 | |
| في الواقع رحلت بنا إلى أرض الآباء والأجداد حيث عدنا، ونادونا بالعائدون لكن بحبنا للأرض وعشرتنا لأحبابنا قلنا نعم ... جئنا للبادية نتذكر ونعيش الأجواء التي وصفتها لنا أميرة الحكي والسرد الأديبة فتحية الهاشمي بمنتدى مدرات...
شكرا لابداعك الجميل | |
|
فتحية الهاشمي الادارة و التنسيق
عدد المساهمات : 1899 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد 1/12/2008, 18:07 | |
| حقا كما قلت أيها الزجال الذي لا بشقّ له غبار عدنا الى أرض الجدود و عشنا أفراحهم سنواصل البحث في أعماقنا لعلّنا نجدنا في الأخير | |
|