أخي بوعزة الفرحان الأستاذ الفاضل
حياك الله
القصة جميلة جدا وجماليتها رسمت في معانيها العميقة الدالة على المقاصد الاجتماعية المزعجة دون اعتبار راحة الغير الراغب في وقت يذوب فيه إرهاقه حيث الاستيلاء المفروض دون ترخيص من راحة الآخر.. كعصفورة في كف طفل يضمها تذوق حياض الموت والطفل يلعب ..
النص السردي البليغ الأهمية يحمل المتلقي عبر فقراته الى يوميات انسانية تختزل تفاوت الذاكرة المتنكرة لواقع خاطئ تراكم مع الأيام ،حيث أصبح قابل للهيجان في كل حين لإطفاء المتعة النائمة في خلايا الزمن البعيد ...
تحيتي الفنية