الطائر المغرد بأمان في فضاءات اللغة والشعر والحب والجمال.. جوزيه الحلو..
المثقف خيمتنا التي نستظل بها, وعلى بساطها نلتقي بأحبة لنا, دخلوا قلوبنا بأفكارهم, بقصائدهم, بإنتمائهم الى واحة الأدب والجمال,وفي رياض ( المثقف) يوزعون عبق الإبداع بعقولهم النيرة, وبقلوبهم الناصعة البياض, بوعيهم الكبير يسطرون لنا ملاحما من التواصل, دأبو على صياغة أفق جديد من الكتابة, ورسم معالم باهرة في تشييد بنية القصيدة, لغة الجمال لديهم مفهومة وميسورة وهي صيغة التخاطب لكل الناس,,
جوزيه الحلو إشراقة شمس في ربيع ندي,,
براءة لوحة في مرسم جامعي,,
مساء هادئا تلتحفه النجوم
ضفاف جدول يترنح على سهول مبرومة بعبق الرازقي,,
دمية حية من دمى نستاسيا رومانوف,,
زيتونة في مرابع حيفا تكابد محنة الجبارين,,
تنافس عنوان قصيدة لنزار قباني,,
نحلة في سهول الأناضول تهب الشهد بدون منه,,
نغمة بين سطور اغنية لفيروز ( انا وشادي غنينا سوا..)
فهد عنتر الدوخي