لحظتان زمنيتان تنسجان الحكي داخل هذه الومضة
لحظة ممتدة : الصباح
لحظة المفاجأة : الليل / النوم
في الصباح كان ضرس وفي المساء لم يتغير البناء الصرفي للضرس وكذلك الصوتي ...لكن الدال ستقلب الموازين ...
لاتقف هذه الومضة عند معاناة نفسية لمرض عضوي بل تتجاوز الدلالة
ذلك ..إلى ماهو أعمق :
لمجتمعاتنا الصباح الطويل الممتد والمريح للتفكير في حلول لأزماتنا ...لكن في لحظة الحصار نشرع في البحث عن الحلول ...وستكون حلولا استسلامية !
دمت للكلمة الأدبية مبدعا .