تعشقت رذاذك,
حيث كان عشقي خمرا في العقار جليسي
أراك حيث لاتراني عينا في الشجن.
هل تغسل حزنها؟؟
لصباي البكر
حيث تعيد براءتي.
حيث كان كأسك لكأسي نديما
قبسا من نورك
أدخل أنساغك الولهى.
أتحسبني باكرت بعدك لذة أم أنت لذة الختم؟؟
لارسم بعدك ولا هجر
أشيائي ماعادت أشيائي...
رائعا تتفيأ ظلي
سمرا تفترش حرفي
فمتى ينساق غمامك لأرضي؟
أم أعبرالأراضي التي لن تأتي؟
أحل بين الإنس والجن
ساكنة خيوط الفجر
هي من استحلت محارمي
لتهديك التوهج مني...
تغطيك بأوراق
بيدين عاريتين من أوراقي.
حيث ألامس غربتي
تتنهد آهاتي.
جسدك لحظة أصابعي
يثيرجشرك العنيد رياحينه
ظلك وشلالاتي
أنحتها
أضمها
لاأمل السفر إليها.
ما أجمل بلادارسمت من عينيك حدائقي
مخضرة الصيف والشتاء
موسيقاها غجريات أناملهن تغزل جفونها
فإن طال غيابك تكسرت
وتدفقت غيماتها.
يلوي الصمت صوتي فيزفر حرفي بوحا,,,
يمشي في مساءات ثلجي
يموت الزمن وساحل البحر.
تعاند....
فالعشق قطعة غروب جميل
تعال نقضمه سوية
بعيدا
بعيداعن كل انتظارات.
لأجوبك طيرا...جدولا خريرا.
فلا تلبس معاداتي لباس الحرير
ولا تبخل فمالي عن عشقك بديل
أتنسمه لقلبي حتى الوريد