سأ الف وضع السجائر بفمي
و طلق غبارها
مثل رصاص البنادق ...
سأ ألف وضع السجائر بفمي
حتى لا يضع رجلا مستبدا
فاهه بفمي ...
فيطعمني ذوق الموت
حين هو يحتاجني ...
وطني يدعي الديمقراطية
الحرية ...
مثل حبيبي الشرقي الأصل كان يدعي حبه لي ...
و يوم وضع ضلعه فوق ضلعي
قال : الان أنت عبدتي
خادمتي ...
بقايا ذكرياتي الجديدة ...
فلا تحسبي أن الاحلام في جغرافية الشرق
في عهدة الرجال تتحقق يا طفلتي ...
أشواق شايشي في :04 نوفمبر 2010