يجلسُ فوق الرحمةِ حتف..
العشبُ تمايلَ مذبوحا.. والنورُ توارى في كهف..
كيفَ ابتدأت تِلكَ العتمة .. يبقى مــــــــاءُ العُشبِ حبيساً ..
يَرشِحُ دمعاً فوقَ الكف.. كُل عناصرَ هذا الوصف..
ذهبت أوراقاً
ويباساً ..
وربيعاً...
يرقصُ للعصف..
وأنا والموت وافكاري.. نُبعثُ نوراً لكن..
كـــــــــــيــــــــــــــف ...!!!!؟؟