[size=25]حاورَ الشكُ شكلا
ذهب الزمانُ الى نزهةٍ في العدم
ثائراً ربما قلم
قدر الحدث فانام واعتذر
من ذا الذي يعبث في القدر
روح النار ام سواد المحيط ام
قاحل الفكر

ربما العابث يبحث عن يقين منتظر
ما اخبث هذا السكون نائم هنا
منذ لا ادري متى

وعيانه تسهران
يسهر البؤبؤ وانا اطلب رسولا
مني اليَ

انا من ثارَ عليَ وانا من اليَ
اعتذر

سأنام على هذي
تصبحون على قدر