نص يوطن باحترافية ادبية بالغة مدى فدرة المراة على مخاتلة الرجل و لو كان
شيخا حاطبا لتجارب السنين .و الومضة التي بين ايدينا ايضا تشجب بلغة
المضمر كل زواج يعرف خللا من حيث التناسب و المواءمة و نضج غريزة الوالدية
التي معها تقرر المسؤوليات و تنفذ باحترام متبادل واجبات اقطاب
الاسرة..
ان الفارق العمري بين العجوز و الصبية قد تدعو كل طرف من خلال حساسية
الرغبة الجنسية كحق في الحياة سواء لدى الزوج الذي خفتت لديه اوارها من
التزام الشك و الضغط على الصبية و الاخيرة امام الشبق و الرغبة الحارقة
التي هي برة طاقة لبيدية لدى الشباب من تصميم ذكاء تفرغ عبره
مكبوتاثها
نص واقعي حداثي سردا وومضا