باقتدار تام تم اختزال حفائق عمر باكمله فيما اوردته تكثيفا بين قلة من
كلمات دالة معبرة و اية ذلك ان التعليم في مخارجه لا ينتهي على محطة
بمفتضاها يغدو الطالب بعد فناء العمر زمن الحياة التعليمية بمختلف
ايقاعاتها الزمنية قد ضفر بشيء يحقق له نوعا من الاستقلالية و الاعتماد على الذات الفاعلة النشيطة بل
نجده اسفا قد اتلف النهاية المامولة ..
رائع ..... و مبك ان ارى مثل هذا الطالب يطارد ضلاله في تنقل ظلال الحافلة.....